من منا لا يعرفها؟ أو حتى سمع بها؟
الحقيقة من لا يعرف هذه المرأة فقد فاته الكثير،
هذه المرأة مثال للصبر و الطموح الذي تلاه نصر و تحقيق لحلم ..
أو ربما أكثر من حلم .. هذه المرأة كانت في يوم من الأيام فقيرة تعيش
على إعانة الشؤون .. ليست وزارة الشؤون عندنا .. ولكن في بريطانيا
حيث تعيش، رولنج كانت تجلس في زاوية مقهى تكتب وتكتب على أمل أن
تنشر في يوم من الأيام كتبها، وهي التي لا تملك ثمن فنجان القهوة. وبعد أن
قدمت مخطوطة كتابها للعديد من دور النشر في لندن وبعد أن رفض الجميع نشر عملها ..
شاءت الأقدار أن توافق آخر دار نشر على نشر هذا الكتاب المنبوذ.
و هكذا ظهر إلى العالم الولد الذي عشقه الجميع .. إنه هاري بوتر ...
الفتى الساحر الذي أخذنا معه على مدى سبعة أجزاء هي سبعة كتب للكاتبة ..
في رحلة جميلة و مشوقة في عالم ساحر و مبهر.
رولنج باعت حقوق كتابها لشركة وارنر بروذرز و تحولت أجزاء الكتاب الخمسة
إلى يومنا هذا إلى خمسة أفلام كل منها يتفوق على الآخر. وهكذا دخل هاري بوتر
مع مؤلفته إلى تاريخ البشرية كأكثر الكتب مبيعا في العالم على مر التاريخ.
و تحولت كاتبته من امرأة لا تملك قوت يومها إلى أغنى امرأة في بريطانيا ..
حتى أن ثروتها فاقت ثروة ملكة بريطانيا ذات نفسها. والآن .. هل تأكدتم بأن مع
الطموح والصبر تتحقق الأحلام حتى لو أغلقت في وجوهكم كل الأبواب؟
الحقيقة من لا يعرف هذه المرأة فقد فاته الكثير،
هذه المرأة مثال للصبر و الطموح الذي تلاه نصر و تحقيق لحلم ..
أو ربما أكثر من حلم .. هذه المرأة كانت في يوم من الأيام فقيرة تعيش
على إعانة الشؤون .. ليست وزارة الشؤون عندنا .. ولكن في بريطانيا
حيث تعيش، رولنج كانت تجلس في زاوية مقهى تكتب وتكتب على أمل أن
تنشر في يوم من الأيام كتبها، وهي التي لا تملك ثمن فنجان القهوة. وبعد أن
قدمت مخطوطة كتابها للعديد من دور النشر في لندن وبعد أن رفض الجميع نشر عملها ..
شاءت الأقدار أن توافق آخر دار نشر على نشر هذا الكتاب المنبوذ.
و هكذا ظهر إلى العالم الولد الذي عشقه الجميع .. إنه هاري بوتر ...
الفتى الساحر الذي أخذنا معه على مدى سبعة أجزاء هي سبعة كتب للكاتبة ..
في رحلة جميلة و مشوقة في عالم ساحر و مبهر.
رولنج باعت حقوق كتابها لشركة وارنر بروذرز و تحولت أجزاء الكتاب الخمسة
إلى يومنا هذا إلى خمسة أفلام كل منها يتفوق على الآخر. وهكذا دخل هاري بوتر
مع مؤلفته إلى تاريخ البشرية كأكثر الكتب مبيعا في العالم على مر التاريخ.
و تحولت كاتبته من امرأة لا تملك قوت يومها إلى أغنى امرأة في بريطانيا ..
حتى أن ثروتها فاقت ثروة ملكة بريطانيا ذات نفسها. والآن .. هل تأكدتم بأن مع
الطموح والصبر تتحقق الأحلام حتى لو أغلقت في وجوهكم كل الأبواب؟
عدل سابقا من قبل طائر الاشواق في 10/31/2008, 10:12 am عدل 1 مرات