[كانت امرأة عجوزفي (سوبر ماركت ) كانت على وشك أن يأتيها الدور أمام
(الكاشير) بعد طول عناء، وإذا برجل شاب يقترب من المرأة ويخاطبها بكل أدب واستعجال قائلاً: آسف يا
سيدتي، هل يزعجك إذا تقدمت قبلك وحاسبت، فليس معي غير علبة واحدة لطعام الكلاب.
فرمقته السيدة الثقيلة (بنصف عين) يا حرام يا مسكين، إذا كنت جائعاً إلى هذا الحد فتقدم