إذا طردت من حجرة فلا يجب أن تتجسس من خلال ثقب المفتاح .. اما ان تحطم الباب وتفرض نفسك .. أو تترك المكان وتذهب لحال سبيلك
السعادة ينبوع يتمنى الجميع ان يصلوا اليه... وهم لا يعرفون انها تحت اقدامهم
الشخص الذي يحلف كثيرا... يكذب كثيرا
الذي تاتي به الرياح.... تاخذه الزوابع
لا يمكن ان تكون كل الابواب مغلقة.... بل انت يا سيء الحظ تدق الجدران وليس الابواب
الحزن الذي لا صوت له ولا دموع... حزن قاتل
ليس صحيحا ان الذهب ملك حلي الزينة !! ولا البلاتين!!... انه الصدق
الاكثر نزقا قطة تحيا في رعاية نظام دقيق
ينمو الشر في الوديان فان نجح فانه يلوذ بالجبال
يتكلمون عن الطفولة المشردة... دون ان ينتبهوا للرجولة الواقعة في نفس المأزق
سماعات في الاذن... نظارات على العيون... تليفون على الحزام... سيجارة في
الفم... ويشكون الوحدة !!
لا تحقرن صغيرا لأن الجبال من حصى
أنظر الى أصابعك عندما تتهم أنسان ، ان أصبعا واحدا تشير الى هذا الأنسان وأربعه تشير اليك
أنك لن تستطيع أن تمنع طيور الهم من أن تحلق فوق رأسك ولكنك تستطيع أن
تمنعها من أن تعشعش في دماغك
أن سحر النقاش هو في أكتشاف أراءنا لا أراء الأخرين
وأدرت وجهي بسرعه لأخفي دمعه،.. لا.. لم أكن حزينه...فقط نادمه..ولكن لابأس فأننا لانتعلم بدون ثمن
يحتاج المرء الى سنتين تقريبا لتعلم الكلام ، لكنه يحتاج العمر كله لتعلم الصمت
لكل كلمه أذن، ولعل أذنك ليست لكلماتي فلا تتهمني بالغموض
لـــو وضعت مصائب الكون كلها في كومه واحده و أبيح لكل واحد أن يختار منها
ما يشاء لأختار كل واحد مصيبته وأستردها
جميعنا نخاف من منظر الدماء مع أنها تسير في عروقنا
لا شئ أقوى من الكلمه الرقيقه ، ولاشئ أرق من القوه الحقيقيه
من العظماء من يشعر المرء في حضرتهم بأنه صغير ,ولكن العظيم بحق هو الذي
يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
من ذا يعيرك عينه تبكي بها أرأيت عينا للبكاء تعــــــــــار؟
الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار وعندما يحل الظلام
فأن جمالها الحقيقي يظهر فقط أذا كان هناك ضوء في الداخل
إذا قرأت وخرجت بلب الحديث فأنت راشد ، وإذا قرأت ولم تفقه شيء عذراً فأنت
جاهل
كن حكيم له مبدأ فيحترمك الناس من اجله ،ولاتكن سفيه خالي من اي منطق فلا
يقيم الخلق حديثك
